المجلة متوفرة في الاسواق ..
دورة تدريبية
هل أنت مقاوم للتغير؟
المقاوم للتغيير هو الشخص الذي يحرص على الحفاظ على الوضع القائم كما هو ويقاوم أي محاولة للتغيير.
دورة تدريبية
هل أنت مقاوم للتغير؟
المقاوم للتغيير هو الشخص الذي يحرص على الحفاظ على الوضع القائم كما هو ويقاوم أي محاولة للتغيير.
قد تكون مقاومته للتغيير ناتجة عن عدم قدرته على استيعاب الأمور وحاجته إلى الكثير من الوقت لفهم أي فكرة جديدة أو أسلوب عمل جديد.
يضعه التغيير دائماً في حاله من الخوف والشعور بأنه مهدد لذا تراه:
• سخر كل طاقاته للحفاظ على الوضع القائم ومقاومة كل ما هو جديد.
• يصعب إقناعه بمنطق التغيير لأنه يشعر بأن التغيير يشكل تهديداً له ويضعه في حالة من عدم الأمان.
• يميل إلى التقليدية في نظرته إلى الأمور ويرى فيها ملاذاً يحقق له الأمان.
• يهوى التعلق بالماضي. لأنه يعتبره بمثابة صمام أمان فلا يجرؤ على تجاوزه.
كيف تعالج مشكلة مقاومة التغير
• اعلم أن قوة التغيير موجودة بداخلنا، وهي تنتظر من يوقظها من سباتها, وهناك حواجز كثيرة تمنعنا من الوصول إلى هذه القوة, والشيء الذي يجب أن يتمتع به الجميع للتغير هو:
- أن تعتقد بوجود قوة التغيير في أعماقنا.
- أن نثق ثقة مطلقة بقدرتنا على الوصول إليها.
- أن نؤمن بأن التغيير سنة الله, وهو سبحانه الذي طلب من الإنسان التغير وأن يطمح للأفضل دائماً.
• اعرف أن الإقدام على تجربة ماهو جديد هو بشكل عام من أسرار النجاح.
• تعلم أن تُوازن بين الالتزام بالثوابت واستيعاب المتغيرات. فبعض المتغيرات حتمية وضرورية حتى يستطيع الإنسان التأقلم مع المحيط الخارجي والبيئة.
• أنقد ذاتك واشحن مشاعرك وأحاسيسك في نقد الوضع القديم.
• خطط للتغيير, إذ لا بد أن تخطط لحياتك ومصيرك، وإلا فسوف يخطط لحياتك الآخرون.
• برمج قناعاتك وفقاً لما تريد, فالقناعات هي النظام الأقوى في تغيير الأفراد والجماعات, وتذكر أن كل تصرف أو سلوك سواءً كان إيجابياً أو سلبياً وراءه قناعة.
• لا تنظر إلى التغيير على أنه أمر يعنيك أنت شخصياً وحسب, بل انظر إليه على أنه يعني واقعك ومن حولك ككل فيجب عليك إذاً اتخاذ موقفاً تجاهه.
• لا تخف من مواجهة التغيير مهما كان مستواه, فكم مقدار الخسارة بالنسبة إليك من خوض غمار التجربة.
• خصص جزءاً من وقتك للاطلاع على كل التقنيات الحديثة لتعزيز ثقتك بنفسك وبقدرتك على التكيف مع أي تغيير يمكن أن يطرأ على واقعك.
• اشترك في دورات تدريبية حول موضوع إدارة التغيير, الأمر الذي سيساعدك على تقبل التغيير.
• تفكر في المتغيرات التي تطرأ على الظروف والأوضاع المحيطة بك وادرس تأثيرها في وضعك, وستجد أنك إذا لم تتماشَ وتتكيف مع المتغيرات فإن الآخرين سيسبقونك.
• لا تغرق في الروتينية ولا تعتمد النظرة التقليدية إلى الأمور, بل اسعَ للتنويع والسبق في التجديد والتطوير واعلم أن منافسيك لن ينتظرو.
• شجع نفسك على تقديم الآراء والأفكار والمقترحات الجديدة واعمد إلى دراستها من كافة جوانبها ومناقشتها مع الآخرين.
• احرص على الالتزام بالآراء والأفكار والمقترحات الجديدة واعمل على تطبيقها تدريجياً وسوف ترى أن ذلك سيدفع الأمور باستمرار إلى الأمام.
• أخيراً يقول آنتوني روبنز:" لكي يكون التغيير ذا قيمة ينبغي له أن يكون مستمراً ومنتظماً ومتطوراً, ويرتكز التغيير الناجح على ثلاثة مبادئ, هي:
- ارتقِ بطموحاتك ومعاييرك، وفكر بالقادة العظماء الناجحين وكيف سارت حياتهم في الاتجاهات التي رسموها لأنفسهم.
- تخلص من الاعتقاد الخاطئ بأنك محدود الإمكانات, فعندما نغير المعتقد, فإننا نغير المستحيل.
- ابحث عن الاستراتيجيات والطرق التي ستسلكها نحو تحقيق هذه الطموحات.
التعامل مع التغيير يحتاج إلى صفات قيادية تروض أمواج التغيير وتستفيد منها فتسير المركب في بحر الحياة
يضعه التغيير دائماً في حاله من الخوف والشعور بأنه مهدد لذا تراه:
• سخر كل طاقاته للحفاظ على الوضع القائم ومقاومة كل ما هو جديد.
• يصعب إقناعه بمنطق التغيير لأنه يشعر بأن التغيير يشكل تهديداً له ويضعه في حالة من عدم الأمان.
• يميل إلى التقليدية في نظرته إلى الأمور ويرى فيها ملاذاً يحقق له الأمان.
• يهوى التعلق بالماضي. لأنه يعتبره بمثابة صمام أمان فلا يجرؤ على تجاوزه.
كيف تعالج مشكلة مقاومة التغير
• اعلم أن قوة التغيير موجودة بداخلنا، وهي تنتظر من يوقظها من سباتها, وهناك حواجز كثيرة تمنعنا من الوصول إلى هذه القوة, والشيء الذي يجب أن يتمتع به الجميع للتغير هو:
- أن تعتقد بوجود قوة التغيير في أعماقنا.
- أن نثق ثقة مطلقة بقدرتنا على الوصول إليها.
- أن نؤمن بأن التغيير سنة الله, وهو سبحانه الذي طلب من الإنسان التغير وأن يطمح للأفضل دائماً.
• اعرف أن الإقدام على تجربة ماهو جديد هو بشكل عام من أسرار النجاح.
• تعلم أن تُوازن بين الالتزام بالثوابت واستيعاب المتغيرات. فبعض المتغيرات حتمية وضرورية حتى يستطيع الإنسان التأقلم مع المحيط الخارجي والبيئة.
• أنقد ذاتك واشحن مشاعرك وأحاسيسك في نقد الوضع القديم.
• خطط للتغيير, إذ لا بد أن تخطط لحياتك ومصيرك، وإلا فسوف يخطط لحياتك الآخرون.
• برمج قناعاتك وفقاً لما تريد, فالقناعات هي النظام الأقوى في تغيير الأفراد والجماعات, وتذكر أن كل تصرف أو سلوك سواءً كان إيجابياً أو سلبياً وراءه قناعة.
• لا تنظر إلى التغيير على أنه أمر يعنيك أنت شخصياً وحسب, بل انظر إليه على أنه يعني واقعك ومن حولك ككل فيجب عليك إذاً اتخاذ موقفاً تجاهه.
• لا تخف من مواجهة التغيير مهما كان مستواه, فكم مقدار الخسارة بالنسبة إليك من خوض غمار التجربة.
• خصص جزءاً من وقتك للاطلاع على كل التقنيات الحديثة لتعزيز ثقتك بنفسك وبقدرتك على التكيف مع أي تغيير يمكن أن يطرأ على واقعك.
• اشترك في دورات تدريبية حول موضوع إدارة التغيير, الأمر الذي سيساعدك على تقبل التغيير.
• تفكر في المتغيرات التي تطرأ على الظروف والأوضاع المحيطة بك وادرس تأثيرها في وضعك, وستجد أنك إذا لم تتماشَ وتتكيف مع المتغيرات فإن الآخرين سيسبقونك.
• لا تغرق في الروتينية ولا تعتمد النظرة التقليدية إلى الأمور, بل اسعَ للتنويع والسبق في التجديد والتطوير واعلم أن منافسيك لن ينتظرو.
• شجع نفسك على تقديم الآراء والأفكار والمقترحات الجديدة واعمد إلى دراستها من كافة جوانبها ومناقشتها مع الآخرين.
• احرص على الالتزام بالآراء والأفكار والمقترحات الجديدة واعمل على تطبيقها تدريجياً وسوف ترى أن ذلك سيدفع الأمور باستمرار إلى الأمام.
• أخيراً يقول آنتوني روبنز:" لكي يكون التغيير ذا قيمة ينبغي له أن يكون مستمراً ومنتظماً ومتطوراً, ويرتكز التغيير الناجح على ثلاثة مبادئ, هي:
- ارتقِ بطموحاتك ومعاييرك، وفكر بالقادة العظماء الناجحين وكيف سارت حياتهم في الاتجاهات التي رسموها لأنفسهم.
- تخلص من الاعتقاد الخاطئ بأنك محدود الإمكانات, فعندما نغير المعتقد, فإننا نغير المستحيل.
- ابحث عن الاستراتيجيات والطرق التي ستسلكها نحو تحقيق هذه الطموحات.
التعامل مع التغيير يحتاج إلى صفات قيادية تروض أمواج التغيير وتستفيد منها فتسير المركب في بحر الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق