متوفرة مجلة نجاح في الاسواق ..
أفكار ابتكارية
سرير مبتكر للأطفال الرضع!
السرير الجديد وفقاً للمخترع عبارة عن سرير صغير يقوم ببعض أعمال الأم للاعتناء بالطفل وذلك على عدة مراحل، تبدأ المرحلة الأولى عندما يبكي الطفل، حينها يلتقط جهاز إلكتروني صوت البكاء ويرسل إشارة إلى جهاز الاستطاعة فيقوم المهد الآلي (السرير المتحرك) بالاهتزاز يمنة ويسرة وبالمشي إلى الأمام وإلى الخلف مسافة قصيرة. كذلك يقوم الجهاز بإطلاق أصوات ونغمات وإضاءة متغيرة بهدف إسكات الطفل عن البكاء، ويتوقف الجهاز عن العمل آلياً أو يدوياً بعد فترة من توقف الطفل عن البكاء.ويضيف بلقاسم:" الحركة والاهتزاز كلاهما حركات منفصلة بإمكان الأم تعطيل أياً منها وذلك حسب الاحتياج، كما أن الأصوات والنغمات متغيرة، يمكن ضبط درجة ارتفاعها وكذلك نوعها". تعاني الأمهات كثيراً عندما يبكي أطفالهن, خاصة إذا كن منهمكات في أمور المنزل. ويزيد تلك المعاناة إذا كان أولئك الأطفال لا يسكتون إلا عند حملهم. وبحثاً عن حل لهذه المشكلة فكر المخترع الجزائري "بلقاسم قاسمي" في فكرة بسيطة وهي “سرير للرضع”.
أفكار ابتكارية
سرير مبتكر للأطفال الرضع!
السرير الجديد وفقاً للمخترع عبارة عن سرير صغير يقوم ببعض أعمال الأم للاعتناء بالطفل وذلك على عدة مراحل، تبدأ المرحلة الأولى عندما يبكي الطفل، حينها يلتقط جهاز إلكتروني صوت البكاء ويرسل إشارة إلى جهاز الاستطاعة فيقوم المهد الآلي (السرير المتحرك) بالاهتزاز يمنة ويسرة وبالمشي إلى الأمام وإلى الخلف مسافة قصيرة. كذلك يقوم الجهاز بإطلاق أصوات ونغمات وإضاءة متغيرة بهدف إسكات الطفل عن البكاء، ويتوقف الجهاز عن العمل آلياً أو يدوياً بعد فترة من توقف الطفل عن البكاء.ويضيف بلقاسم:" الحركة والاهتزاز كلاهما حركات منفصلة بإمكان الأم تعطيل أياً منها وذلك حسب الاحتياج، كما أن الأصوات والنغمات متغيرة، يمكن ضبط درجة ارتفاعها وكذلك نوعها". تعاني الأمهات كثيراً عندما يبكي أطفالهن, خاصة إذا كن منهمكات في أمور المنزل. ويزيد تلك المعاناة إذا كان أولئك الأطفال لا يسكتون إلا عند حملهم. وبحثاً عن حل لهذه المشكلة فكر المخترع الجزائري "بلقاسم قاسمي" في فكرة بسيطة وهي “سرير للرضع”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق