الان العدد 97 متوفر في الاسواق ..
"Focus" الصورة تتكلم
يقول أحد رجال الصحافة الكبار:" نحن في زمن نقرأ فيه الصور, ونشاهد الكلام". إذ أصبح الفن الصحفي الحديث فناً يعتمد على الصورة التي أصبحت تشكل أهمية كبيرة في إيصال الفكرة والمعلومة, وبناءً على هذا نشأ ما يسمى بالصحافة البصرية, حيث تستوقف الصورة القارئ وتبعث الاهتمام في نفسه.
وبما أن الصورة الذكية تغني عن ألف كلمة, قررنا في مجلة "نجاح" تقديم إصدار مفيد وأنيق وفريد من نوعه, منتج إعلامي لا يعتمد على الكلمات بل على الصورة وحسب. يرصد حكاية نجاح تستحق الرواية, لغته الصورة, وأسلوبه العبارات الموجزة, يُقدَّم بشكل أنيق تصويراً وتحريراً وتوزيعاً لجمهور متميز. وقد توصلنا, بعد شهور من التفكير والبحث والتخطيط, إلى مجلة "Focus".
المجلة التي ستسلط الضوء على نجاحات الشركات اليمنية العملاقة, التي كان لها دوراً نوعياً في دفع عجلة الاقتصاد اليمني, خصوصاً في أحلك الظروف والأوقات الصعبة. من هنا يحدونا الأمل في أن نُعرف القارئ الكريم (من خلال الصورة) بالإنجازات الاستثنائية لتلك الشركات, ذات الأثر الإيجابي والبالغ الذي انعكس على المواطن اليمني في المقام الأول. ونحن واثقين تماماً من رغبة المؤسسات -الحكومية والخاصة- في أن يكونوا شركاءنا في هذا المشروع الوطني. آملين أن يحقق مشروعنا الجديد "Focus" رسالته. انتظرونا,,,
"Focus" الصورة تتكلم
يقول أحد رجال الصحافة الكبار:" نحن في زمن نقرأ فيه الصور, ونشاهد الكلام". إذ أصبح الفن الصحفي الحديث فناً يعتمد على الصورة التي أصبحت تشكل أهمية كبيرة في إيصال الفكرة والمعلومة, وبناءً على هذا نشأ ما يسمى بالصحافة البصرية, حيث تستوقف الصورة القارئ وتبعث الاهتمام في نفسه.
وبما أن الصورة الذكية تغني عن ألف كلمة, قررنا في مجلة "نجاح" تقديم إصدار مفيد وأنيق وفريد من نوعه, منتج إعلامي لا يعتمد على الكلمات بل على الصورة وحسب. يرصد حكاية نجاح تستحق الرواية, لغته الصورة, وأسلوبه العبارات الموجزة, يُقدَّم بشكل أنيق تصويراً وتحريراً وتوزيعاً لجمهور متميز. وقد توصلنا, بعد شهور من التفكير والبحث والتخطيط, إلى مجلة "Focus".
المجلة التي ستسلط الضوء على نجاحات الشركات اليمنية العملاقة, التي كان لها دوراً نوعياً في دفع عجلة الاقتصاد اليمني, خصوصاً في أحلك الظروف والأوقات الصعبة. من هنا يحدونا الأمل في أن نُعرف القارئ الكريم (من خلال الصورة) بالإنجازات الاستثنائية لتلك الشركات, ذات الأثر الإيجابي والبالغ الذي انعكس على المواطن اليمني في المقام الأول. ونحن واثقين تماماً من رغبة المؤسسات -الحكومية والخاصة- في أن يكونوا شركاءنا في هذا المشروع الوطني. آملين أن يحقق مشروعنا الجديد "Focus" رسالته. انتظرونا,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق